في الحالة الطبيعية يتم إفراز حوالي لترين من اللعاب يوميآ،ولا يتم ملاحظة ذلك في الإنسان السليم لأنه يقوم بالبلع بشكل دائم.
وإليك أهم الأسباب والإحتمالات التي تزيد من إفراز اللعاب:
-إذا كان هناك بروز للأسنان الأمامية:
فينفتح الفم أثناء النوم فيسيل اللعاب، وهذا يمكنك اكتشافه بنفسك.
-التهاب الأسنان.
-قد يتعلق الأمر بالأنف والجيوب الأنفية،مثل:
الحساسية أوالتهابات الأنف،أو إلتهاب في اللوزتين مما يضطر الإنسان للتنفس من فمه دون أن يشعر أثناء النوم فيسيل اللعاب.
وإذا كان هناك بلغم في الحلق فيكون السبب:
أ-اعوجاج الحاجز الأنفي
ب-اللحميات الأنفية
ت-التهاب الجيوب الأنفية
ث-التهاب الأنف الوعائي الحركي
ج-التهاب الأنف التحسسي والحساسية المزمنة
وهذه الحالات المذكورة من (أ) إلى (ج) تسبب ازدياد الإفرازات داخل الأنف والجيوب الأنفية التي تسقط على الحلق وتسبب الشعور الدائم بالبلغم.
وهنا يجب فحض الأنف والحنجرة بالمنظار لتشخيص الحالة وكذلك إجراء بعض فحوصات الأشعة ومن ثم العلاج حسب التشخيص، لذا يجب عليك زيارة اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة، حيث سيتمكن بإجراء الكشف عليك من التأكد من ذلك.
-خلل في إفراز الغدد اللعابية في الفم بحيث يزيد إفرازها عن الطبيعي، وفي هذه الحالة عليك مراجعة طبيب الغدد الصماء لإعطائك العلاج المناسب.
-وجود طفيليات بالأمعاء وهي التي تتسبب في خروج هذا اللعاب أثناء النوم ويترافق مع هذه الحالة إمساك وإنتفاخ وهنا يجب عمل تحليل براز للتأكد من عدم وجود طفيليات بالأمعاء.
-ارتخاء في العضلات المحيطة بالفم بحيث إنها تتفتح تلقائيًّا بعد النوم ويسيل اللعاب وهذه الحالة خلقية يصعب علاجها.
-القلق والإنفعال الشديد
العلاج المؤقت لسيلان اللعاب:يمكنك استخدام بعض الأدوية للتخفيف من هذه الحالة مثل دواء (الأتروبين)، لكن لا ينصح بأخذ هذا الدواء إلا بعد إستشارة الطبيب.
لذلك أنصحك بإجراء الفحوص المناسبة للفم من قبل الطبيب لمعرفة السبب المحدد حتى تتخلصين منها.
أما عن علاج البلغم: فيمكنك استخدام مسحوق عرق السوس بمعدل ملء معلقة صغيرة مع ملء كوب ماء مرة في الصباح ومرة في المساء ولكن إذا كنت تعاني من ضغط الدم فيجب عدم استخدام هذه الوصفة. وسوف يزول البلغم بإذن الله.
وإليك أهم الأسباب والإحتمالات التي تزيد من إفراز اللعاب:
-إذا كان هناك بروز للأسنان الأمامية:
فينفتح الفم أثناء النوم فيسيل اللعاب، وهذا يمكنك اكتشافه بنفسك.
-التهاب الأسنان.
-قد يتعلق الأمر بالأنف والجيوب الأنفية،مثل:
الحساسية أوالتهابات الأنف،أو إلتهاب في اللوزتين مما يضطر الإنسان للتنفس من فمه دون أن يشعر أثناء النوم فيسيل اللعاب.
وإذا كان هناك بلغم في الحلق فيكون السبب:
أ-اعوجاج الحاجز الأنفي
ب-اللحميات الأنفية
ت-التهاب الجيوب الأنفية
ث-التهاب الأنف الوعائي الحركي
ج-التهاب الأنف التحسسي والحساسية المزمنة
وهذه الحالات المذكورة من (أ) إلى (ج) تسبب ازدياد الإفرازات داخل الأنف والجيوب الأنفية التي تسقط على الحلق وتسبب الشعور الدائم بالبلغم.
وهنا يجب فحض الأنف والحنجرة بالمنظار لتشخيص الحالة وكذلك إجراء بعض فحوصات الأشعة ومن ثم العلاج حسب التشخيص، لذا يجب عليك زيارة اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة، حيث سيتمكن بإجراء الكشف عليك من التأكد من ذلك.
-خلل في إفراز الغدد اللعابية في الفم بحيث يزيد إفرازها عن الطبيعي، وفي هذه الحالة عليك مراجعة طبيب الغدد الصماء لإعطائك العلاج المناسب.
-وجود طفيليات بالأمعاء وهي التي تتسبب في خروج هذا اللعاب أثناء النوم ويترافق مع هذه الحالة إمساك وإنتفاخ وهنا يجب عمل تحليل براز للتأكد من عدم وجود طفيليات بالأمعاء.
-ارتخاء في العضلات المحيطة بالفم بحيث إنها تتفتح تلقائيًّا بعد النوم ويسيل اللعاب وهذه الحالة خلقية يصعب علاجها.
-القلق والإنفعال الشديد
العلاج المؤقت لسيلان اللعاب:يمكنك استخدام بعض الأدوية للتخفيف من هذه الحالة مثل دواء (الأتروبين)، لكن لا ينصح بأخذ هذا الدواء إلا بعد إستشارة الطبيب.
لذلك أنصحك بإجراء الفحوص المناسبة للفم من قبل الطبيب لمعرفة السبب المحدد حتى تتخلصين منها.
أما عن علاج البلغم: فيمكنك استخدام مسحوق عرق السوس بمعدل ملء معلقة صغيرة مع ملء كوب ماء مرة في الصباح ومرة في المساء ولكن إذا كنت تعاني من ضغط الدم فيجب عدم استخدام هذه الوصفة. وسوف يزول البلغم بإذن الله.