فضل سورة ” قل هو الله أحد “
فضل حفظ و قراءة القرآن الكريم عظيم . و عندما يتصفح المسلم في اجزاء و سور المصحف الشريف تجد السور المكية والمدنية ، الطويلة والقصيرة ، التى جعل الله بقراءة كل حرف بها حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، و الله يضاعف لمن يشاء ، علاوة على هذه المنحة الربانية العظيمة ، زاد الله في عطاياه و جعل لبعض السور فضائل يستحق بها قارئها جلب منافع أو قضاء حوائج أو درء فقر ومفاسد ، و أجر مضاعف بترديدها و قراءتها بضعة مرات يساوي أجر ختم القرآن كاملا ، و مثال ذلك ما ورد في الأحاديث الشريفة عن رسول الإسلام محمد الله صلى الله عليه و سلم في فضل قراءة قل هو الله أحد ( سورة الإخلاص ) .
فضل سورة ” قل هو الله أحد”
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( من قرأ ” قل هو الله أحد ” حتى يختمها عشر مرات ؛ بنى الله له قصرا فى الجنة ) .
عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : ( أن رجلا قال : يا رسول الله إنى أحب هذه السورة ( قل هو الله أحد ) ؛ فقال : ” إن حبك إياها يدخلك الجنة ” ) .
عن أبى الدرداء عن النبى صلى الله عليه و سلم قال : ( أيعجز أحدكم أن يقرأ فى ليلة ثلث القرآن ؟ قالوا : و كيف يقرأ ثلث القرآن ؟ قال : ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن ” . و فى هذا الحديث ورد عن بعض الصحابة و التابعين أنهم كانوا يقرأون ” قل هو الله أحد ” ثلاث مرات لتعدل أجر قراءة القرآن كله ” .
روى البخاري ( 6643 ) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَجُلًا سَمِعَ رَجُلًا يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ يُرَدِّدُهَا فَلَمَّا أَصْبَحَ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، و كَأَنَّ الرَّجُلَ يَتَقَالُّهَا [ أي يراها قليلة ] فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( و الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ) .
و روى مسلم ( 811 ) عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ : ( أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ؟ قَالُوا : و كَيْفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ . قَالَ : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ) .
و روى مسلم في صحيحه ( 812 ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : ( احْشُدُوا فَإِنِّي سَأَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فَحَشَدَ مَنْ حَشَدَ ، ثُمَّ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَقَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثُمَّ دَخَلَ ، فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ : إِنِّي أُرَى هَذَا خَبَرٌ جَاءَهُ مِنْ السَّمَاءِ ، فَذَاكَ الَّذِي أَدْخَلَهُ ، ثُمَّ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَقَالَ : إِنِّي قُلْتُ لَكُمْ سَأَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ، أَلَا إِنَّهَا تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ) .
فضل حفظ و قراءة القرآن الكريم عظيم . و عندما يتصفح المسلم في اجزاء و سور المصحف الشريف تجد السور المكية والمدنية ، الطويلة والقصيرة ، التى جعل الله بقراءة كل حرف بها حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، و الله يضاعف لمن يشاء ، علاوة على هذه المنحة الربانية العظيمة ، زاد الله في عطاياه و جعل لبعض السور فضائل يستحق بها قارئها جلب منافع أو قضاء حوائج أو درء فقر ومفاسد ، و أجر مضاعف بترديدها و قراءتها بضعة مرات يساوي أجر ختم القرآن كاملا ، و مثال ذلك ما ورد في الأحاديث الشريفة عن رسول الإسلام محمد الله صلى الله عليه و سلم في فضل قراءة قل هو الله أحد ( سورة الإخلاص ) .
فضل سورة ” قل هو الله أحد”
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( من قرأ ” قل هو الله أحد ” حتى يختمها عشر مرات ؛ بنى الله له قصرا فى الجنة ) .
عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : ( أن رجلا قال : يا رسول الله إنى أحب هذه السورة ( قل هو الله أحد ) ؛ فقال : ” إن حبك إياها يدخلك الجنة ” ) .
عن أبى الدرداء عن النبى صلى الله عليه و سلم قال : ( أيعجز أحدكم أن يقرأ فى ليلة ثلث القرآن ؟ قالوا : و كيف يقرأ ثلث القرآن ؟ قال : ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن ” . و فى هذا الحديث ورد عن بعض الصحابة و التابعين أنهم كانوا يقرأون ” قل هو الله أحد ” ثلاث مرات لتعدل أجر قراءة القرآن كله ” .
روى البخاري ( 6643 ) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَجُلًا سَمِعَ رَجُلًا يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ يُرَدِّدُهَا فَلَمَّا أَصْبَحَ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، و كَأَنَّ الرَّجُلَ يَتَقَالُّهَا [ أي يراها قليلة ] فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( و الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ) .
و روى مسلم ( 811 ) عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ : ( أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ؟ قَالُوا : و كَيْفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ . قَالَ : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ) .
و روى مسلم في صحيحه ( 812 ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : ( احْشُدُوا فَإِنِّي سَأَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فَحَشَدَ مَنْ حَشَدَ ، ثُمَّ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَقَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثُمَّ دَخَلَ ، فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ : إِنِّي أُرَى هَذَا خَبَرٌ جَاءَهُ مِنْ السَّمَاءِ ، فَذَاكَ الَّذِي أَدْخَلَهُ ، ثُمَّ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَقَالَ : إِنِّي قُلْتُ لَكُمْ سَأَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ، أَلَا إِنَّهَا تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ) .