وفقاً لدراسةٍ تم إجراؤها من قبل محرك البحث الإباحي “PornMD”، فقد وُجِدَ أن ست دول من أصل أكثر عشر دول في العالم تشاهد الأفلام الإباحية هي دول إسلامية. وقد تم الحصول على هذه المعلومات من محرك البحث الشهير “Google” وذلك اعتماداً على موضوعات ومصطلحات البحث المستخدمة في دول مختلفة حول العالم.
وهذه قائمة بالدول العشرة الأكثر مشاهدةً للأفلام الإباحية على الإنترنت:
1- باكستان
2- مصر
3- الفيتنام
4- إيران
5- المغرب
6- الهند
7- المملكة العربية السعودية
8- تركيا
9- الفلبين
10- بولندا
تم تحديد هذه القائمة (التي تبدأ بدولة باكستان أو جمهورية باكستان الإسلامية) تبعاً لموضوعات البحث التي تعتمد عليها الدراسة في الدول المذكورة أعلاه.
من بين تلك الدول الموجودة في القائمة، فإن خمسة منها، باكستان ومصر وإيران والمغرب والمملكة العربية السعودية، هي دول إسلامية. وما يثير السخرية في هذا الأمر أن كل تلك الدول الاسلامية تدعي أنها تملك نظام رقابة عالي المستوى على عمليات البحث في الإنترنت. على سبيل المثال، لا يمكن للأشخاص في كل من السعودية وإيران وباكستان أن يتصفحوا أكثر من نصف مليون موقع إلكتروني للبالغين. وفي دول أخرى يتم حظر استخدام موقع “اليوتيوب Youtube” وذلك لمنع أفراد هذه الدول من مشاهدة الأفلام المُخِلة بالآداب الإسلامية أو التي تتضمن مشاهد غير مباحة.
وتوضح عائشة صابر في مقال لها بعنوان “هل يشاهد المسلمون الأفلام الإباحية؟” “Do Muslims watch Pornography?” تفاصيل عمليات البحث وأصلها.
تكشف الإحصاءات عن مصطلحات حيوانية وجنسية مختلفة يستخدمها المتصفحون للأفلام الإباحية، وتقع باكستان على رأس الهرم بين الدول الأخرى في هذه الأمر أيضاً. ونظراً لأن هذه الدولة تعتبر السباقة في استخدام المصطلحات الجنسية والحيوانية للبحث عبر الإنترنت مثل حيوانات كالخنازير والحمير والكلاب والقطط والأحصنة والبقر والغنم والأفاعي والقرود والدببة والفيلة ومصطلح حيوان بشكل عام، فليس من المستبعد أن يتم إطلاق اسم “بورنستان Pornistan” بدلاً من باكستان على هذه الدولة.
وكانت المملكة العربية السعودية الدولة الوحيدة التي فاقت دولة “بورنستان” في عمليات البحث عن جنس الحيوانات، حيث يأتي بالمرتبة الأولى مصطلح البحث “جنس الثعالب fox sex”. وتأتي السعودية في المرتبة الثانية أو الثالثة بالنسبة لاستخدام المصطلحات البحثية المذكورة أعلاه. وهناك أيضاً دول إسلامية أخرى تحتل المراكز الخمسة الأولى في استخدام تلك المصطلحات الحيوانية وهي بالترتيب التصاعدي: إيران ومصر وماليزيا وأندونيسيا وتركيا والمغرب والإمارات العربية المتحدة.
وهنالك إحصاءات مثيرة أخرى حيث تحتل تركيا المرتبة الثانية في البحث عن مصطلح “استغلال الأطفال إباحياً child porn”، وتعتبر اللغة العربية ثاني أكثر لغة استخداماً في البحث عن “رجل مثلي gay man” و”جنس ذكوري مثلي gay sex” و”فتاة مثلية جنسياً gay girl”. وتتربع مصر على قائمة هذه الدول في موضوع البحث عن “جنس البدناء fat sex” و”جنس الطيور “bird sex. أما أندونيسيا فكانت الأولى في البحث عن “جنس مثلي homo sex”، والسعودية كانت المتصدرة في البحث عن “جنس المؤخرة ass sex”. وتعود “بورنستان أو الباكستان” في المقدمة في مواضيع البحث عن “جنس الأطفال والاغتصاب”.
وحقيقة أن الدول الاسلامية تحتل المراتب الأولى في مشاهدة الأفلام الإباحية هي حقيقة مقلقة بحد ذاتها، ولكن ما يثير الجدل والاشمئزاز بشكل أكبر هو أن هذه الدول تشتهر بالبحث عن جنس الأطفال والحيوانات والمثليين مما يرسم صورة سيئةً عن دول العالم الإسلامي بشكل عام. وتبين الإحصاءات أن عدداً كبيراً من محبي الأفلام الاباحية يعانون من مشاكل في الإدمان على مشاهدة مثل هذه الأفلام، وهذا يعني أن قضية إدمان الإباحية في عالمنا الإسلامي تعتبر مشكلة أخلاقية كبيرة في الآونة الأخيرة.
وهذه قائمة بالدول العشرة الأكثر مشاهدةً للأفلام الإباحية على الإنترنت:
1- باكستان
2- مصر
3- الفيتنام
4- إيران
5- المغرب
6- الهند
7- المملكة العربية السعودية
8- تركيا
9- الفلبين
10- بولندا
تم تحديد هذه القائمة (التي تبدأ بدولة باكستان أو جمهورية باكستان الإسلامية) تبعاً لموضوعات البحث التي تعتمد عليها الدراسة في الدول المذكورة أعلاه.
من بين تلك الدول الموجودة في القائمة، فإن خمسة منها، باكستان ومصر وإيران والمغرب والمملكة العربية السعودية، هي دول إسلامية. وما يثير السخرية في هذا الأمر أن كل تلك الدول الاسلامية تدعي أنها تملك نظام رقابة عالي المستوى على عمليات البحث في الإنترنت. على سبيل المثال، لا يمكن للأشخاص في كل من السعودية وإيران وباكستان أن يتصفحوا أكثر من نصف مليون موقع إلكتروني للبالغين. وفي دول أخرى يتم حظر استخدام موقع “اليوتيوب Youtube” وذلك لمنع أفراد هذه الدول من مشاهدة الأفلام المُخِلة بالآداب الإسلامية أو التي تتضمن مشاهد غير مباحة.
وتوضح عائشة صابر في مقال لها بعنوان “هل يشاهد المسلمون الأفلام الإباحية؟” “Do Muslims watch Pornography?” تفاصيل عمليات البحث وأصلها.
تكشف الإحصاءات عن مصطلحات حيوانية وجنسية مختلفة يستخدمها المتصفحون للأفلام الإباحية، وتقع باكستان على رأس الهرم بين الدول الأخرى في هذه الأمر أيضاً. ونظراً لأن هذه الدولة تعتبر السباقة في استخدام المصطلحات الجنسية والحيوانية للبحث عبر الإنترنت مثل حيوانات كالخنازير والحمير والكلاب والقطط والأحصنة والبقر والغنم والأفاعي والقرود والدببة والفيلة ومصطلح حيوان بشكل عام، فليس من المستبعد أن يتم إطلاق اسم “بورنستان Pornistan” بدلاً من باكستان على هذه الدولة.
وكانت المملكة العربية السعودية الدولة الوحيدة التي فاقت دولة “بورنستان” في عمليات البحث عن جنس الحيوانات، حيث يأتي بالمرتبة الأولى مصطلح البحث “جنس الثعالب fox sex”. وتأتي السعودية في المرتبة الثانية أو الثالثة بالنسبة لاستخدام المصطلحات البحثية المذكورة أعلاه. وهناك أيضاً دول إسلامية أخرى تحتل المراكز الخمسة الأولى في استخدام تلك المصطلحات الحيوانية وهي بالترتيب التصاعدي: إيران ومصر وماليزيا وأندونيسيا وتركيا والمغرب والإمارات العربية المتحدة.
وهنالك إحصاءات مثيرة أخرى حيث تحتل تركيا المرتبة الثانية في البحث عن مصطلح “استغلال الأطفال إباحياً child porn”، وتعتبر اللغة العربية ثاني أكثر لغة استخداماً في البحث عن “رجل مثلي gay man” و”جنس ذكوري مثلي gay sex” و”فتاة مثلية جنسياً gay girl”. وتتربع مصر على قائمة هذه الدول في موضوع البحث عن “جنس البدناء fat sex” و”جنس الطيور “bird sex. أما أندونيسيا فكانت الأولى في البحث عن “جنس مثلي homo sex”، والسعودية كانت المتصدرة في البحث عن “جنس المؤخرة ass sex”. وتعود “بورنستان أو الباكستان” في المقدمة في مواضيع البحث عن “جنس الأطفال والاغتصاب”.
وحقيقة أن الدول الاسلامية تحتل المراتب الأولى في مشاهدة الأفلام الإباحية هي حقيقة مقلقة بحد ذاتها، ولكن ما يثير الجدل والاشمئزاز بشكل أكبر هو أن هذه الدول تشتهر بالبحث عن جنس الأطفال والحيوانات والمثليين مما يرسم صورة سيئةً عن دول العالم الإسلامي بشكل عام. وتبين الإحصاءات أن عدداً كبيراً من محبي الأفلام الاباحية يعانون من مشاكل في الإدمان على مشاهدة مثل هذه الأفلام، وهذا يعني أن قضية إدمان الإباحية في عالمنا الإسلامي تعتبر مشكلة أخلاقية كبيرة في الآونة الأخيرة.